إنما الدنيا كظل زائل

التفعيلة : بحر الرمل

إِنَّما الدُنيا كَظِلٍ زائِلٍ

او كَضَيفٍ باتَ لَيلاً فَاِرتَحَل

أَو كَطيفٍ قَد يَراهُ نائِمٌ

اَو كَبَرقٍ لاحَ في أُفْقِ الأَمَل


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ألم تر أن الله أبلى رسوله

المنشور التالي

يمثل ذو العقل في نفسه

اقرأ أيضاً