أَعَبدونُ قَد صِرتَ أُحدوثَةً
يُدَوَّنُ سائِرُ أَخبارِها
حَبَوتَ النَصارى بِها مُعلِناً
لَها غَيرَ كاتِمِ أَسرارِها
فَقَد أَدرَكَت بِكَ في المُسلِمي
نَ ما قَد تَقَدَّمَ مِن ثارِها
رَأَيتَ فَياشِلَهُم لَم تُنَل
بِحَدِّ المَواسي وَإِمرارِها
وَلَم أَدرِ أَنَّكَ مِن قَبلِها
تُحِبُّ السِياطَ بِأَثمارِها