أَنا الغُلامَ القُرَشي المُؤتَمَن
الماجِدُ الأَبلَجُ لَيثٌ كَالشَطَن
يَرضى بِهِ السادَةُ مِن أَهلِ اليَمَن
مِن ساكِني نَجدٍ وَمِن أَهلِ عَدَن
أَبو الحُسَين فَاِعلَمَن أَبو الحَسَن
قَد جاكَ تَقتادُ العَنانَ وَالرَسَن
التفعيلة : بحر الرجز
اقرأ أيضاً
هذا لكم من الغلام الغالبي
هَذا لَكُم مِنَ الغُلامِ الغالِبي مِن ضَربِ صِدقٍ وَقَضاءِ الوَاجِبِ وَفالِقِ الهَاماتِ وَالمَناكِبِ أَحمي بِهِ قَماقِمَ الكَتائِبِ
وصحب من البيض الثياب تطلبوا
وصحب من البيض الثياب تطلّبوا ودادى فلم يهمم بطردهمو مجدي منحتهمو ودي فلما تملكوا فؤادي هفوا هفو الذباب…
تذكرت ما بين العذيب وبارق
تَذَكَّرتُ ما بَينَ العُذَيبِ وَبارِقِ مَجَرَّ عَوالينا وَمَجرى السَوابِقِ وَصُحبَةَ قَومٍ يَذبَحونَ قَنيصَهُم بِفَضلَةِ ما قَد كَسَّروا في…
جراب حظي قد أفرغته طمعاً
جِرابُ حَظِّيَ قَد أَفرَغتُهُ طَمَعاً بِبابِ أُستاذِنا الشيمي وَلا عَجَبا فَعادَ لي وَهوَ مَملوءٌ فَقُلتُ لَهُ مِمّا فَقالَ…
ياليت شعري هل يقضى تألفنا
يَالَيْتَ شِعْرِيَ هَلْ يُقْضَى تَأَلُّفُنَا وَيثْنِيَ الشَّوْقُ عَنْ غَايَاتِهَ الثَّانِي أوْ هَلْ يَحِنُّ عَلَى نَفْسِي مُعَذِّبُهَا أوْ هَلْ…
إن جاع في شدة قوم شركتهم
إِن جاعَ في شِدَّةٍ قَومٌ شَرِكتَهُمُ في الجوعِ أَو تَنجَلي عَنهُم غَواشيها جوعُ الخَليفَةِ وَالدُنيا بِقَبضَتِهِ في الزُهدِ…
ألا بان بالرهن الغداة الحبائب
أَلا بانَ بِالرَهنِ الغَداةَ الحَبائِبُ كَأَنَّكَ مَعتوبٌ عَلَيكَ وَعاتِبُ لَعَمرُ أَبيكَ الخَيرِ لَو ذا أَطاعَني لَغُدِّيَ مِنهُ بِالرَحيلِ…
يا نافخ الصور بل يا نافخ الصور
يا نافِخَ الصورِ بَل يا نافِخَ الصُوَرِ مَن رَقدَةِ السُكرِ لا مِن ظُلمَةِ الحُفَرِ قَرَنتَ حُسنَكَ بِالإِحسانِ فيهِ…