ماذا عليهٍ لو أباحَ ريقَهُ
لقَلبِ صَبٍّ يَشتكِي حَريقَهُ
التفعيلة : بحر الرجز
اقرأ أيضاً
ويح سلمى لو تراني
وَيحَ سَلمى لَو تَراني لَعَناها ما عَناني مُتلِفاً في اللَهوِ مالي عاشِقاً حورَ القِيانِ إِنَّما أَحزَنَ قَلبي قَولُ…
القسمة و النصيب
ذُو بُكْمَةٍ.. وَذُو عَمَى تقاسَمِا بَيْتَهما فاختلفا، واحتكما لأِكبرِ الأعمامْ. عَمُّهما دَعاهُما أن يَذهَبا للِسّينما عَلَّهُما أن يُلهما…
تغضبت إذ لم أكن في الذي
تَغَضَّبت إِذ لَم أَكُن في الَّذي قَصَدتُ بِجاهِكَ أَستَشفِعُ فَإِن شِئتَ فَاِعضَب وَإِن شِئتَ لا فَما إِن تَضُرُّ…
يا والي العمر وألقابه
يَا وَالِيَ الْعُمْرِ وَأَلْقَابُهُ لَهَا إِلَى التَّضْييعِ فَرْطُ انْتِسَابْ لاَ تَأمَنِ الدَّهْرَ وَعُدْوَانَهُ عَلَيْكَ فَالدَّهْرُ سَرِيعُ الْحِسَابْ
سمعوا الصلاة على النبي توالى
سَمِعُوا الصَّلاةَ على النّبِيِّ تَوالَى فَتَفَرَّقُوا شِيَعاً وقالوا لالا ثُمَّ اسْتَمَرَّ على الصَّلاةِ إِمامُهم فَتَخَرَّبُوا وَرَمَى الرِّجالُ رِجالا…
كم فيهم من أشم الأنف ذي مهل
كَم فيهِمُ مِن أَشَمِّ الأَنفِ ذي مَهَلٍ يَأبى الظُلامَةَ مِنهُ الضَيغَمُ الضاري
كأن عذيرهم بجنوب سلى
كَأَنَّ عَذِيرَهُم بِجُنُوبِ سِلّى نَعامُ قاقَ في بَلَدٍ قِفارِ