أي عذر أن صام عنه ثنائي

التفعيلة : البحر الخفيف

أيُّ عُذْرِ أنْ صامَ عنه ثنائي

وأنا الدَّهرُ مِنهُ في يَومِ فِطْرِ

وأتمُّ الأشياءِ نُوراً وحُسْناً

بِكْرُ شُكُرٍ زُفَّتْ إلى صِهرِ بِرِّ

ما قِرانُ السَّعْدَيْنِ أبهى وأعلى

مَنظَراً مِن قِرانِ بِرٍّ وشُكْرِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

يا راغبا في الحمد والشكر

المنشور التالي

كأن الغصون وقد أثقلت

اقرأ أيضاً

وكوم تنعم الأضياف عينا

وَكَومٍ تَنعَمُ الأَضيافُ عَيناً وَتُصبِحُ في مَبارِكِها ثِقالا حُواساتِ العِشاءِ خُبَعثَناتٍ إِذا النَكباءُ راوَحَتِ الشَمالا كَأَنَّ فِصالَها حَبَشٌ…