أمسى يعنّيني تطلُبُه
من كان يعرِض نفسه عرضا
اقرأ أيضاً
إني لأسمع من خلد وحين أرى
إِنّي لأَسمَعُ مِن خُلدٍ وَحينَ أَرى حُبِّي يحدِّثُني أصغي عَلى صَمِمِ كَيما تَلَذّ بِتكرارِ الكَلامِ مَعي أُذني وَتلفِظ…
فإن تك حلت فالشعاب كثيرة
فَإِن تَكُ حُلَّت فَالشِعابُ كَثيرَةٌ وَقَد نَهِلَت مِنها قَلوصي وَعَلَّتِ أُريدُ لِأَنسى ذِكرَها فَكَأَنَّما تُمَثَّلُ لي لَيلى عَلى…
فلو كان في ليلى شدا من خصومة
فَلَو كانَ في لَيلى شُداً مِن خُصومَةٍ لَلَوَّيتُ أَعناقَ المَطيِّ المُلاوِيا
فسد الشرب حين أعوزت الراح
فَسَدَ الشَربُ حينَ أَعوَزَتِ الرا حُ وَحالَت قَواعِدُ النَدمانِ وَحَقيقٌ إِذا تَعَذَّرَتِ الشَم سُ فَسادُ النَباتِ وَالحَيوانِ فَتَصَدَّق…
أأسلمتني يا جعفر بن أبي الفضل
أَأَسلَمتَني يا جَعفَرُ بنَ أَبي الفَضلِ فَمَن لي إِذا أَسلَمتَني يا أَبا الفَضلِ وَأَيُّ فَتىً في الناسِ أَرجو…
الإفتتاحية
إلى امرأة لا تعاد تسمى . . مدينة حزني إلى من تسافر مثل السفينة في ماء عيني وتدخل…
جهلتك بل عرفتك ما خشوعي
جَهَلتُكَ بَل عَرَفتُكَ ما خُشوعي لِغَيرِكَ بَينَ عِرفاني وَجَهلي سَأَلتُكَ أَن تَمُنَّ عَلَيَّ شَيخاً وَفيكَ حَمَلتُ رُعبَ فَتىً…
وممهد في الوكر
وَمُمَهَّدٌ في الوَكرِ مِن وَلَدِ الغُرابِ مُزَقَّق كَرُوَيهِبٍ مُتَقَلِّسٍ مُتَأَزِّرٍ مُتَنَطِّق لَبِسَ الرَمادَ عَلى سَوا دِ جَناحِهِ وَالمَفرِق…