ووصوت شادٍ حكى في سجع منطقهِ
ورق الحمائِم تغريداً وتصويتا
إِذا تغنّى غدا في جنبِ نَغمتهِ
هاروتُ في حلباتِ السبقِ سكّيتا
ما حاز درَّ معاني لفظهِ أذني
إلّا يساقط من عيني يواقيتا
التفعيلة : البحر البسيط
اقرأ أيضاً
أشاقك من أم الوليد ربوع
أَشاقَكَ مِن أُمِّ الوَليدِ رُبوعُ بَلاقِعُ ما مِن أَهلِهِنَّ جَميعُ عَفاهُنَّ صَيفِيُّ الرِياحِ وَواكِفٌ مِنَ الدَلوِ رَجّافُ السَحابِ…
اسم الذي أهواه تصحيفه
اسْمُ الّذي أهواهُ تَصْحيفُهُ وكُلُّ شَطْرٍ منهُ مقلُوبُ يوجَدُ في تلكَ إذَنْ قِسْمَةٌ ضِئزى عياناً وهوَ مكتوبُ
يا أخا الأزد ما حفظت الإخاء
يا أَخا الأَزدِ ما حَفِظتَ الإِخاءَ لِمُحِبٍّ وَلا رَعَيتَ الوَفاءَ عَذَلاً يَترُكُ الحَنينَ أَنيناً في هَوىً يَترُكُ الدُموعَ…
والله ما أوصى أمية بكره
وَاللَهِ ما أَوصى أُمَيَّةُ بِكرَهُ بِوَصِيَّةٍ أَوصى بِها يَعقوبُ كانَ الوَصِيَّةَ إِذ…
لها جبهة فيها سطوح نصيف
لها جبهة فيها سطوح نصيفِ وصدغ لها غال بنصف رغيفِ كأن بقايا المسك في صحن خدها بقايا سماد…
لقد لطمت كف الفتاة هجينها
لَقَد لَطَمت كَفُّ الفَتاةِ هَجينَها أَلا بَتَر الرَّحمنُ رَبِّي يَمينَها
تذكر بعدا من نضار فما صبر
تَذكَّرَ بُعداً مِن نُضار فَما صَبر حَليفُ أَسىً رامَ السُلُوَّ فَما قَدَر فَأَضرَمَ ناراً في الحَشا قَد تَسعَّرَت…
وداعاً
وداعاً همنغواي، وداعاً سيلين (رَحَلْتَ في اليوم نفسه) وداعاً سارويان وداعاً أيها العجوز الطيب هنري ميلر وداعاً تينسي…