لعمرك إنني لأحب دارا

التفعيلة : البحر الوافر

لَعَمرُكَ إِنَّني لَأُحِبُّ داراً

تَحلُّ بِها سَكينَةُ وَالرَبابُ

أُحِبُّهُما وَأَبذُلُ جُلَّ مالي

وَلَيسَ بِلائِمي فيها عِتابُ

وَلَستُ لَهُم وَإِن عَتِبوا مُطيعاً

حَياتي أَو يُغَيِّبني التُرابُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

تبارك ذو العلا والكبرياء

المنشور التالي

ذهب الذين أحبهم

اقرأ أيضاً

زمن ضاحك وروض جديد

زَمَنٌ ضاحِكٌ وَرَوْضٌ جَدِيدُ وَغُصونٌ مُرَنَّحاتٌ تَميدُ أَنْجُمُ الزَّهْرِ حَوْلَها فَتَراها طالِعاتٍ كأَنَّهُنَّ سُعُودُ تَغْتَدِي لِلْعُيونِ مِنْها عُيونٌ…