مولاي قد أحسستُ لما أتى
شعرك بالعافية الشافيه
لكنني في صورة للخرا
جملتها مقنعةٌ كافية
قد كتبت سطراً على عصعصي
هذا لسلطان الخرا ضافيه
التفعيلة : البحر السريع
اقرأ أيضاً
لقد فنيت وهل تبقى إذا عمرت
لَقَد فَنَيتَ وَّهَل تَبقى إِذا عَمَرَت جَوّالَةٌ بَينَ تَغريبٍ وَاِشراقِ وَكَم سَحابَةِ قَومٍ غَرَّ لامِعُها وَإِن دَعَتكَ بِإِرعادٍ…
قل للغزال غزال آل مجالد
قل للغزال غزال آل مجالدِ يا كافراً نِعمي عليه وجاحدي أترى مصافحتي تحلّ ولا ترى حلّاً تلمّسَ ما…
حي ربا حمص البهية إنها
حيِّ ربا حمص البهية إنها ذات المعالم والجمال الباهر فاقت بكل مهذب ومثقف وتفاخرت عزّا بعبد الساتر
يعلم إلهي يوجد الضعف شيمتي
يعِلمِ إِلَهي يوجِدُ الضَعفُ شيمَتي فَلَستُ مُطيقاً لِلغُدُوِّ وَلا المَسرى غَبَرتُ أَسيراً في يَدَيهِ وَمَن يَكُن لَهُ كَرَمٌ…
هذه دولة الشباب إذا لم
هَذِهِ دَولَةُ الشَبابِ إِذا لَم أَكُ فيها مُمَلَّكاً مَحسودا فَمَتى أَملِكُ القِيادَ وَيُضحي ال شَيبُ حَولي عَساكِراً وَجُنودا
تفاوت نجلا أبي جعفر
تَفاوَتَ نَجلا أَبي جَعفَرٍ فَمِن مُتَعالٍ وَمِن مُنسَفِل فَهَذا يَمينٌ بِها أَكلُهُ وَهَذا شِمالٌ بِها يَغتَسِل
ربما دها حزن
ربما دها حزنٌ فيهِ راحة المهجِ والذي يُقَدِّرهُ قادرٌعلى الفرجِ
أتانا هشام والكؤوس تقوده
أَتانا هِشامٌ وَالكُؤوسُ تَقودُهُ فَجاءَ كَمِثلِ العِفرِ في يَدِهِ كَفرُ إِذا كانَ صَحوُ المَرءِ بَدءَ اِعوِجاجِهِ فَكَيفَ يُرَجّى…