أعطيتُها من مَهْرها دُهْدُرَّيْنْ
فما لَها عِنْدي سِواهُ من دَيْنْ
غيْرَ جَديليْن وغيرَ خُفَّيْنْ
وَوصْوَصٍ متّعها ابْنُ القَيْنْ
التفعيلة : بحر الرجز
اقرأ أيضاً
قد كنت صنت دموعي قبل فرقته
قَد كُنتُ صُنتُ دُموعي قَبلُ فُرقَتِهِ فَاليَومَ كُلُّ مَصونٍ فيهِ مُبتَذَلُ
تلاميذ النبوة
دعوا عنكم صحابتنا الكرام فكلٌ في مراتبه تسامى وكلٌ عظّم الإسلام حتى عرفناهم عمالقة عظاما وكلٌ نال في…
وإني لسائل أم الربيع
وَإِنّي لَسائِلُ أُمِّ الرَبيعِ قَبلَ الوَداعِ مَتاعاً طَفيفا مَتاعاً أَقومُ بِهِ لِلوَدا عِ إِنّي أَرى الدارَ مِنها قَذوفا…
أبو جعفر رجل كاتب
أَبُو جَعْفَرٍ رَجُلٌ كاتِبٌ مَلِيح شَبا الخَطِّ حُلْوُ الخَطابَهْ تَمَلَّأَ شَحْماً ولَحْماً وما يَلِيقُ تَمَلُّؤهُ بالكِتابَهْ وذُو عَرَقٍ…
لمن الخيل كأمثال السعالي
لمن الخيلُ كأمثالِ السَّعالي عادياتٍ تتمطَّى بالرجال ماعجاتٍ بغَطاريفِ وغىً جلبوا الموت بأطراف العوالي حَظَرَ الغِمْرُ عليهم دَعَةً…
على عذب الجرعاء من أيمن الحمى
على عَذَبِ الجَرْعاءِ منْ أيْمَنِ الحِمى مَرادُ الظِّباءِ الأُدْمِ أو مَلْعَبُ الدُّمى رَعابيبُ يُحمى سِرْبُهُنَّ بغِلْمَةٍ يَشُمُّ بِهِمْ…
مولاى قد وصل الكتاب
مولاىَ قد وَصَلَ الكتابْ كالرَّوض دَبَّجه السَّحابْ كالعز وافَقه الغنى والحسن وافقه الشباب يُنبِي عنِ الودّ الذي لا…
بدت عذارى مدت سرادقها
بَدَت عَذارى مُدَّت سَرادِقُها وَأَقسم الحُسنُ لا يُفارِقُها كَواعِبٌ أُخرِسَت دَمالِجُها عنّا وَقد أُنطِقَت مَناطِقُها خَراعِبٌ حَقَّها وَصائِفُها…