ما جِئْتُ مِني أَبْغِي قرى كالضّيفِ
عندي بك شغلٌ عن نزولِ الخَيفِ
والوَصْلُ يَقيناً فيكَ ما يقنِعُني
هيهاتِ فَدَعْني من مُحَالِ الطّيفِ
التفعيلة : بحر الدوبيت
اقرأ أيضاً
قل لهند وتربها
قُل لِهِندٍ وَتِربِها قَبلَ شَحطِ النَوى غَدا إِن تَجودي فَطالَما بِتُّ لَيلي مُسَهَّدا أَنتِ في وُدِّ بَينِنا خَيرُ…
إن شربوا الراح فما شربنا
إِن شَرِبوا الراحَ فَما شُربُنا في الراحِ إِلّا الأَزرَقُ البارِدُ لا تَطرُدِ الوَحشَ فَما يَلبَثُ الصارِدِ مَطرودُ في…
كان للغربان في العصر مليك
كانَ لِلغربانِ في العَصرِ مَليك وَلَهُ في النَخلَةِ الكُبرى أَريك فيهِ كُرسِيٌّ وَخِدرٌ وَمُهود لِصِغارِ المُلكِ أَصحابِ العُهودِ…
سالت مأسورة قامت مخاصمة
سالت مأسورة قامت مخاصمة نركيلة شهرت بالجور والفتن كيف اعتديت ورمت حرب فاجرة ترك الحيا عندما من أجمل…
للمقت سطران في خديه من شعر
لِلمُقتِ سَطرانِ في خَدَّيهِ مِن شَعَرٍ عُنوانُ ما غابَ عَن عَينَيكَ في بَدَنِه كَأَنَّهُ قَمَرٌ وَلّى المِحاقُ بِهِ…
بشراك يا من قد سما بصفاته
بشراك يا من قد سما بصفاته فغدا لكل مقام عزٍ واصلا ما أنت إلّا بدر مجدٍ أصبحت رتب…
أنوح بن عمرو إن ما حم واقع
أَنوحَ بنَ عَمروٍ إِنَّ ما حُمَّ واقِعٌ وَلِلأَجنُبِ المُستَعلَياتِ مَصارِعُ أَلَم يُختَرَم عَمرٌو وَعَمرٌو فَوَدَّعا وَلاقى الحُوَيّانِ المَنايا…
يا أحمد المحمود في ال
يا أحمَدُ المحمودُ في ال أفعالِ من كلِّ النواحي قُمْ فانتهزها فرصةً قد أمكنتْكَ بلا جِماحِ واجلِبْ بها…