لما نزل الشيب برأسي وخطا

التفعيلة : بحر الدوبيت

لمّا نَزَلَ الشَّيْبُ بِرَأْسِي وَخَطَا

والعُمْرُ معَ الشَبَابْ ولّى وخَطَا

أصبحتُ بسُمْرِ سمرقندٍ و خَطا

لا أُفَرّقُ ما بَيْنَ صَوَابٍ وخَطَا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أبرق بدا من جانب الغور لامع

المنشور التالي

يا من لكثيب ذاب وجداً برشا

اقرأ أيضاً