ومدام حكت سهيل اتقادا

التفعيلة : البحر الخفيف

وَمُدامٍ حَكَت سُهَيلَ اِتِّقاداً

في زُجاجٍ كَأَنَّهُ المِرّيخُ

ذاتِ نَشرٍ تُريكَ حامِلُها وَه

وَ بِمِسكٍ أَو عَنبَرٍ مَلطوخُ

عَتَّقَتها القُسوسُ مِسكِيَّةَ الأَن

فاسِ لا قارِسٌ وَلا مَطبوخُ

قُلتُ كَم عُمرُها المَديدُ فَقالوا

خُلِقَت قَبلَما يُخلَقُ التاريخُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

لا يحفظ الصحة أكل الفتى

المنشور التالي

كم عكفنا على المدامة يوما

اقرأ أيضاً

لما رأيت مطاياهم معقلة

لَمَّا رَأَيْتُ مَطَايَاهُمْ مُعَقَّلَةً وَدَمْعَتِي مِنْ حِذَارِ الْبَيْنِ تَنْهَمِلُ وَوَجَّهَتْ مِنْ وَرَاءِ السَّجْفِ تُخْبِرُنِي أَنَّ الخَلِيْطَ غُرُوبَ الشَّمْسِ…

صوت صفير البلبل

صَوتُ صَفِيرِ البُلبُلِ هَيَّجَ قَلبِي التَمِلِ الماءُ وَالزَهرُ مَعاً مَع زَهرِ لَحظِ المُقَلِ وَأَنتَ يا سَيِّدَ لِي وَسَيِّدِي…