لما رفعت ناركم للساري

التفعيلة : بحر الدوبيت

لَمّا رُفِعَت نارُكُم لِلساري

آنَستُ عَلى النارِ هُدى الأَسرارِ

قَد جِئتُكُم أَرومُ مِنها قَبَساً

نوديتُ أَن بورِكَ مَن في النارِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

تراءت لنا بين الأكلة والحجب

المنشور التالي

عجبا لفودي بعد فقد شبيبتي

اقرأ أيضاً

هنالك عرس

هنالك عُرْسٌ علي بُعْدِ بيتين منا، فلا تُغْلِقُوا البابَ… لا تحجبوا نزوةَ الفَرَح الشاذِّ عنا. فإن ذبلت وردةٌ…

أصبح مسحول يوازي شقا

أَصبَحَ مَسحولٌ يُوازي شِقّا مَلالَةً يَمَلُّها وَأَزقا وَنادياتٍ مِن ذُبابٍ زُرقا يَنتُقُ رَحلي وَالشَليلَ نَتقا يَنفُضُ عَنهُ عَنتَراً…