ذات سراويل تحت أقمصة

التفعيلة : البحر المنسرح

ذاتُ سَراويلَ تحتَ أقْمِصَةٍ

مِنْ فِضَّةٍ حُفّتا بِفِصَّينِ

شاطرةٌ كالغلامِ فاتِكَةٌ

تصلُحُ مِنْ طَبِّها لأمرينِ

قَدُّ غُلامٍ وخلقُ جاريةٍ

قامتْ مِنَ الطِّيبِ بينَ خِلْطَينِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ولو أن أحداث الزمان أردنني

المنشور التالي

أفديكما من حاملي قدحين

اقرأ أيضاً

ألغرس غرسك أيها البستاني

أَلْغَرْسُ غَرْسُكَ أَيُّهَا البُسْتَانِي فَانْظُرْ إلى الثَّمَرَاتِ وَالأَغْصَانِ أيُّ الرِّيَاضِ كَرَوْضَةٍ أَنْشَأْتَهَا فِيهَا قُطُوفٌ لِلنُّهَى وَمجَانِي عِلْمُ وَأَخْلاَقٌ…

يا من جداه قليل

يا مَن جَداهُ قَليلُ وَمَن بَلاهُ طَويلُ وَمَن دَعاني إِلَيهِ طَرفٌ أَحَمُّ كَحيلُ وَواضِحُ النَبتِ يَحكي مِزاجُهُ الزَنجَبيلُ…