جراب حظي قد أفرغته طمعاً

التفعيلة : البحر البسيط

جِرابُ حَظِّيَ قَد أَفرَغتُهُ طَمَعاً

بِبابِ أُستاذِنا الشيمي وَلا عَجَبا

فَعادَ لي وَهوَ مَملوءٌ فَقُلتُ لَهُ

مِمّا فَقالَ مِنَ الحَسراتِ واحَرَبا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

سكت فأصغروا أدبي

المنشور التالي

سليل الطين كم نلنا شقاء

اقرأ أيضاً

أبو حسن أصفى الرفاق سريرة

أَبُو حَسَنٍ أَصْفَى الرِّفَاقِ سرِيرَةً وَأَوْفَاهُمُ عَهْداً عَلَى القُرْبِ وَالنَّأْيِ وَأَبْسلُهُمْ ذَوْداً عَنِ العِرْضِ وَالحِمَى وَأَثْبَتُهُمْ رَأْياً عَلَى…