قد نأى عني الذي يرحمُني
والذي يفهمُ آلامي وروحي
والذي أعبدُ منه غُرَّةً
كَنَدى الأزهار في الوجهِ الصبيح
والذي أشتَمُّ منه غادياً
عَبقَ الأنداءِ في الوادي الصدوح
آه يا هندُ جِراحي كَثُرَت
فتعالي ضَمّدِي أنتِ جروحي
قد نأى عني الذي يرحمُني
والذي يفهمُ آلامي وروحي
والذي أعبدُ منه غُرَّةً
كَنَدى الأزهار في الوجهِ الصبيح
والذي أشتَمُّ منه غادياً
عَبقَ الأنداءِ في الوادي الصدوح
آه يا هندُ جِراحي كَثُرَت
فتعالي ضَمّدِي أنتِ جروحي