وَباخِلٍ يُبدي لَنا
عَجائِباً مِن أَمرِهِ
يُوسِعُهُ مِن هَجوِنا
وَالذَمّ ضيقُ صَدرِهِ
فَقَدرُهُ كَقِدرِهِ
وَقِدرُهُ كَقَدرِهِ
وَخُبزُهُ في حَرَمٍ
مِن أَكلِهِ وَكَسرِهِ
وَباخِلٍ يُبدي لَنا
عَجائِباً مِن أَمرِهِ
يُوسِعُهُ مِن هَجوِنا
وَالذَمّ ضيقُ صَدرِهِ
فَقَدرُهُ كَقِدرِهِ
وَقِدرُهُ كَقَدرِهِ
وَخُبزُهُ في حَرَمٍ
مِن أَكلِهِ وَكَسرِهِ