نفضت عني ترابا وهو لي نسب

التفعيلة : البحر البسيط

نَفَضتُ عَنّي تُراباً وَهوَ لي نَسَبٌ

وَذاكَ يُحسَبُ مِن قَطعِ الفَتى الرَحِما

يا هونَ ما أَوعَدَ اللَهُ العِبادَ بِهِ

إِن صارَ جِسمِيَ في تَحريقِهِ فَحَما

وَإِنَّما هُوَ تَخليدٌ بِلا أَمَدٍ

تَمضي الدُهورُ وَصالي النارِ ما رُحِما


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

إسمع مقالة ذي لب وتجربة

المنشور التالي

الجسم والروح من قبل اجتماعهما

اقرأ أيضاً

آحاد

آحاد * واحِـدٌ يَسـتُرُ فَكّيـهِ .. لماذا؟ – خَجِـلٌ أو خائِفٌ مِن كَشـْفِ بلـواهُ أمـامَ الآخريـنْ . هُـوَ…

نسمة من جنابه

نِسمَةٌ مِن جَنابِهِ أَوقَفَتني بِبابِهِ جَذَبتَني لِوَصلِهِ أَبَداً وَاِقتِرابِهِ وَاِستَراحَ الفُؤادُ مِن هَجرِهِ وَاِحتِجابِهِ طابَ لي ما سَمِعتُهُ…