لو يتركون وهذا اللب ما قبلوا

التفعيلة : البحر البسيط

لَو يَترُكونَ وَهَذا اللُبَّ ما قَبِلوا

مَيناً يُقالُ وَلَكِن شالَتِ الجِذَمُ

أَتوهمُ بِأَحاديثٍ وَقيلَ لَهُم

قولوا صَدَقنا وَإِلّا أَروِيَ الخِذِمُ

وَأَرهَبَتهُم جُفونٌ مِلؤها نُوَبٌ

وَأَرغَبَتهُم جِفانٌ لِلنَدى رُذُمُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

الناس إن لم تنبهم قيامتهم

المنشور التالي

المرء كالنار تبدو عند مسقطها

اقرأ أيضاً

خيال يعتريني في المنام

خَيالٌ يَعتَريني في المَنامِ لِسَكرى اللَحظِ فاتِنَةِ القَوامِ لِعَلوَةَ إِنَّها شَجَنٌ لِنَفسي وَبَلبالٌ لِقَلبي المُستَهامِ إِذا سَفَرَت رَأَيتَ…

سهرة

كل شيء بانتظارهم: الكؤوس والأدمغة وعناكب الرفوف، والصالة وهي ترسمُ بلعابها المدعوين، لتغطي بياض عُريها المائل للوحشة. سَتنتزعُ…