بهاء ليل وإن جنت حنادسه

التفعيلة : البحر البسيط

بَهاءُ لَيلٍ وَإِن جَنَّت حَنادِسُهُ

فَدَع نَهارَكَ وِدٌّ مِن بَهاليلا

وَما شِمالي لِخِلٍّ بَل أُجَنِّبُهُ

إِلى الجَنوبِ وَإِن سُقتُ الشَماليلا

إِذا طَما لِيَ أَو لَم يَطمُ بَحرُ غِنىً

فَقَد وَجَدتُ بَني الدُنيا طَماليلا

هَل تَجعَلونَ عَلى أَيدٍ أَساوِرَها

أَو تَعقِدونَ عَلى هامٍ أَكاليلا

مَهلاً تَعالى لِتَحظى مِن تَجارِبِنا

إِنَّ الحَياةَ عَلِمناها تَعاليلا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أما البليغ فإني لا أجادله

المنشور التالي

دع آدما لا شفاه الله من هبل

اقرأ أيضاً

مرثاة قطة

عرفتك من عامين.. ينبوع طيبةٍ ووجهاً بسيطاً كان وجهي المفضلا.. وعينين أنقى من مياه غمامةٍ وشعراً طفولي الضفائر…