لَعَلَّ تَرى بَرقُ الحِمى وَعَساك
وَتَجني أَراكاتِ الغَضا بِجَناكَ
وَما كُنتُ لَولا حُبُّ عَبلَةَ حائِل
بَدَلَّكَ أَن تَسقي غَضىً وَأَراكا
التفعيلة : البحر الطويل
اقرأ أيضاً
عن الأمنيات
لا تقل لي : ليتني بائعُ خبز في الجزائرْ لأغني مع ثائر ! لاتقل لي : ليتني راعي…
المجد للضفائر الطويلة
.. وكان في بغداد يا حبيبتي، في سالف الزمان خليفةٌ له ابنةٌ جميله.. عيونها. طيران أخضران.. وشعرها قصيدةٌ…
كيف هذي الدنيا وهذا الزمان
كيفَ هذي الدُّنيا وهذا الزَّمانُ كلَّ يومٍ يُقالُ ماتَ فُلانُ يَجذِبُ البعضُ بعضنا فبأيدي كلِّ مَيْتٍ لكلِّ حيٍّ…
سوى خالدات ما يرمن وهامد
سوَى خالِدات ما يَرمن وَهامِد وأَشعَث تُرسيهِ الوَليدَةُ بِالفِهرِ
لم تر العين للثريا شبيها
لَم تَرَ العَينُ لِلثُرَيّا شَبيهاً بِمَسيلِ التِلاعِ لَمّا اِلتَقَينا أَعمَلَت طَرفَها إِلَيَّ وَقالَت حُبَّ بِالسائِرينَ زَوراً إِلَينا ثُمَّ…
سما يناغي الشهبا
سَما يُناغي الشُهُبا هَل مَسَّها فَاِلتَهَبا كَالدَيدَبانِ أَلزَمو هُ في البِحارِ مَرقَبا شَيَّعَ مِنهُ مَركَباً وَقامَ يَلقى مَركَبا…
أبو جعفر رجل كاتب
أَبُو جَعْفَرٍ رَجُلٌ كاتِبٌ مَلِيح شَبا الخَطِّ حُلْوُ الخَطابَهْ تَمَلَّأَ شَحْماً ولَحْماً وما يَلِيقُ تَمَلُّؤهُ بالكِتابَهْ وذُو عَرَقٍ…
شربت الراح بالراح
شَرِبتُ الراحَ بِالراحِ وَقَد كُنتُ لَها تارِك فَيا صاحِ نَهى الصاح يَّ جَهلٌ عَنكَ مُدّارَك وَتُسقاها لِدُنياكَ وَتِلكَ…