هَجَوتُ الفَضلَ دَهراً وَهوَ عِندي
رَقاشِيٌّ كَما زَعَمَ المَسولُ
فَلَمّا سوئِلَت عَنهُ رَقاشٌ
لِنَعلَمَ ما تَقولُ وَما يَقولُ
وَلَمّا أَن نَصَصناهُ إِلَيها
لِتَعلَمَ ما يُقالُ وَما نَقولُ
وَجَدنا الفَضلَ أَكرَمَ مِن رَقاشٍ
لِأَنَّ الفَضلَ مَولاهُ الرَسولُ