يا بهاءَ الدهْرِ والدِّي
نِ ومجموعَ المعالي
والذي أحْرَزَها سَعْي
اً ببأسٍ ونَوالِ
والذي يَحْطِمُ بالآ
راءِ أطْرافَ العَوالي
والذي يفْضُلُ من اِقْدا
مِهِ مَرَّ النِّبالِ
حاسِدا بأسِكَ والحِ
لمِ بسَلْمٍ ونِزالِ
عاصفاتُ الزَّعْزَعِ والهوُ
جُ وأطْوادُ الجبالِ
أنتَ سَيفٌ بالنُّهى والعِلْ
مِ والمعروفِ حالِ
وجَوادٌ أحْرزَ السَّبْ
قَ بشدٍّ مُتَوالِ
غادَرَ السُبَّقَ أنْضا
ءً لِبُهْرٍ وكَلالِ