وَلَيلٍ كَإِبهامِ القَطاةِ مُعَلَّقٍ
بِنورِ صَباحٍ ظَلَّ فيهِ بِمُرقَبِ
أَقَمنا عَلى أَوطارِ لَهوٍ مُعَجَّلٍ
بِهِ وَتَواعَدنا بِلَيلٍ مُعَقَّبِ
عَلى حين لا عَهدُ الشَبابِ بمحلقٍ
لَديّ وَلا زِندُ المشيبِ بِمَثقَبِ
وَلَيلٍ كَإِبهامِ القَطاةِ مُعَلَّقٍ
بِنورِ صَباحٍ ظَلَّ فيهِ بِمُرقَبِ
أَقَمنا عَلى أَوطارِ لَهوٍ مُعَجَّلٍ
بِهِ وَتَواعَدنا بِلَيلٍ مُعَقَّبِ
عَلى حين لا عَهدُ الشَبابِ بمحلقٍ
لَديّ وَلا زِندُ المشيبِ بِمَثقَبِ