ضاق ذرعي من هوى قمر

التفعيلة : البحر المديد

ضاقَ ذَرعي مِن هَوى قَمرٍ

قَمَرُ القَلبِ وَما شَعَرا

لَيتَ أَجفاني بِهِ سَعِدت

فَتَرى الجَفنَ الَّذي فَتَرا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

يا ذا الذي أرسل من طرفه

المنشور التالي

لا تمنع الفضل من مال حبيت به

اقرأ أيضاً

جعلت حلاها وتمثالها

جَعَلتُ حُلاها وَتِمثالَها عُيونَ القَوافي وَأَمثالَها وَأَرسَلتُها في سَماءِ الخَيالِ تَجُرُّ عَلى النَجمِ أَذيالَها وَإِنّي لِغِرّيدُ هَذي البِطاحِ…

ولنا قراسية تظل خواضعا

وَلنا قُراسِيَةٌ تَظَلُّ خَواضِعاً مِنهُ مَخافَتَهُ القُرومُ البُزَّلُ مُتَخَمِّطٌ قَطِمٌ لَهُ عادِيَّةٌ فيها الفَراقِدُ وَالسِماكُ الأَعزَلُ ضَخمِ المَناكِبِ…

الأقنعة

ليس عندي قصائد سرية أحتفظ بها في جواريري. إن القصيدة التي لا أنشرها هي زائدةٌ شعرية.. مهددةٌ بالإنفجار…