تَقصيرُكَ الذَيلَ حَقّاً
أَبقى وَأَنقى وَأَتقَى
التفعيلة : البحر المجتث
تقصيرك الذيل حقا
تَقصيرُكَ الذَيلَ حَقّاً
أَبقى وَأَنقى وَأَتقَى
اقرأ أيضاً
وجيش كظهر اليم تنفخه الصبا
وجيشِ كظَهرِ اليمِّ تَنْفُخُهُ الصَّبا يَعُبُّ عُبوباً من قَناً وقنابلِ فتنزلُ أُولاهُ وليسَ بنازلٍ وترْحلُ أُخراهُ وليسَ براحلِ…
هذا عمرو يستعفي من
هَذا عَمرٌو يَستَعفي مِن زَيدٍ عِندَ الفَضل القاضي فَاِنهَوا عَمراً إِنّي أَخشى صَولَ اللَيثِ العادي الماضي لَيسَ المَرءُ…
علي لها أن أحفظ العهد والودا
عَلَيَّ لَها أَن أَحفَظَ العَهدَ وَالوُدّا وَإِن لَم يُفِد إِلّا القَطيعَةَ وَالبُعدا وَكَم عاذِلٍ فيها أَشارَ بِهَجرِها فَأَدّى…
وقد تشق بنا الأهوال جارية
وقد تَشُقّ بنا الأهوالَ جاريةٌ تجري بريح متى تسْكُنْ لها تقفِ لها شراعٌ ترى الملّاحَ يلحَظُهُ ككاهنٍ يقسِمُ…
لقد غادر العيش هذا السواد
لَقَد غادَرَ العَيشُ هَذا السَوادَ يُعاني مِنَ الدَهرِ بيضاً وَسودا وَتَنعَكِسُ الحالُ حَتّى تَرى ظِباءَ الأَراكِ يُخِفنَ الأُسودا…
ولست بمفراح إذا الدهر سرني
وَلَستُ بِمِفراحٍ إِذا الدَهرُ سَرَّني وَلا جازِعٌ مِن صَرفِهِ المُتَقَلِّبِ
تذكرت حرب الروم لما تطاولت
تذكرت حرب الروم لما تطاولت وإذ نحن في عام كثير نزائله وإذ نحن في أرض الحجاز وبيننا مسيرة…
رأيت لقوس أيوب سهاما
رَأَيتُ لِقَوسِ أَيّوبٍ سِهاماً مُثَقَّفَةَ السَوالِفِ ما تَطيشُ سِهامٌ لا يَذوبُ لَها غِراءٌ وَلَم يُشدَد لَها عَقِبٌ وَريشُ…