تَقصيرُكَ الذَيلَ حَقّاً
أَبقى وَأَنقى وَأَتقَى
التفعيلة : البحر المجتث
تقصيرك الذيل حقا
تَقصيرُكَ الذَيلَ حَقّاً
أَبقى وَأَنقى وَأَتقَى
اقرأ أيضاً
ومن يصحب الدنيا يكن مثل قابض
وَمَن يَصحَبِ الدُنيا يَكُن مِثلَ قابِضٍ عَلى الماءِ خانَتهُ فُروجُ الأَصابِعِ
أتاني في الطيفاء أوس بن عامر
أَتانيَ في الطَيفاءِ أَوسُ بنُ عامِرٍ لَيَخدَعَني عَنها بِجِنِّ ضِراسِها فَسامَ قَليلاً يائِساً غَيرَ ناجِزٍ وَأَحضَرَ نَفساً واثِقاً…
أبا زنة لا زال جدك هابطا
أَبا زَنَّةٍ لا زالَ جَدُّكَ هابِطاً وَحَدُّكَ مَفلولاً وَسَعيُكَ خَياّبا وَأَلحَقَكَ اللَهُ الكَريمُ بِعُصبَةٍ فَتَحتَ إِلى ضَربِ الرِقابِ…
حقا أقول لقد تبلت فؤادي
حَقّاً أَقولُ لَقَد تَبَلتِ فُؤادي وَأَطَلتِ مُدَّةَ غَيِّيَ المُتَمادي بِجَوىً مُقيمٍ لَو بَلَوتِ غَليلَهُ لَوَجَدتِهِ غَيرَ الجَوى المُعتادِ…
سؤالك هذا الربع أين جوابه
سُؤالُكِ هذا الربعَ أين جَوابُهُ ومن لا يعي للقول كيف خطابُهُ وقفتِ وما يغنيكِ في الدار وقفة سقى…
إن يقرب الموت مني
إِن يَقرُبُ المَوتُ مِنّي فَلَستُ أَكَرَهُ قُربَه وَذاكَ أَمنَعُ حِصنٍ يُصَبِّرُ القَبرَ دَربَه مَن يَلقَهُ لا يُراقَب خَطباً…
باتت تذكرني بالله قاعدة
باتَت تُذَكِّرِنُي بِاللَهِ قاعِدَةً وَالدَمعُ يَنهَلُّ مِن شَأنَيهِما سَبَلا يا بنَةَ عَمِّي كِتابُ اللَهِ أَخرَجَني عَنكُم وَهَل أَمنَعَنَّ…
هل لي على الأيام من صريخ
هل لي على الأيام من صَرِيخِ مُصْغٍ إلى شَكيَّتي مُصيخِ إذ أصبحتْ صُمّاً عن التوبيخِ مشْعُوفة بالبارد المَسيخِ…