شَيخٌ لَنا دَبّ إِلى شادِنٍ
في ظُلمَةِ اللَيلِ فَأَغفى لَهُ
فَلَم يَزَل يَفتحُ أَقفَالَهُ
حَتّى عَلا بِالوَسمِ أَغفالَهُ
التفعيلة : البحر السريع
اقرأ أيضاً
ما للملول وفاء في مودته
ما لِلْمَلولِ وفاءٌ في مَودَّتِهِ قَلْبُ الملولِ إلى هجرٍ وإقصاءِ كأنني كلما أصبحتُ أَعتِبُهُ أخُطُّ حرفاً على صفحٍ…
خان الشباب وما وفى بما عهدا
خان الشباب وما وَفَّى بما عَهِدا فلا تَثِقْ بحبيبٍ بعدَه أَبَدا قد كنتُ أعهد عزمي في أَوامره فما…
الليل فالأرض لليث الشرى
الليلُ فالأرضُ لليثِ الشرى عرّسَ يبغي راحةً أو سرى فتارةً مفترِشاً غابةً وتارةً مفترساً مُصحِرا والظَّفَر الحلو له…
جزى الله غمر الجود من آل هاشم
جزى الله غمر الجود من آل هاشمٍ طليقاً مُحيَّاهُ كِراماً شَمائلهْ من الخير أوفى ما جزى ذا عوارفٍ…
كفاك من ذلتي للشيب حين أتى
كفاك من ذلّتي للشيب حين أتى أني تَوَلَّيْتُ نتفاً لحيتي بيدي
قوم هواهم وما نهواه مختلف
قَومٌ هَواهُم وَما نَهواهُ مُختَلِفٌ بَيني وَبَينَهُمُ الأَحقادُ وَالدِمَنُ
وقائل ما الملك يا من له
وَقائِلٍ ما المُلكُ يا مَن لَهُ أَجوِبَةٌ يَشفى بِها كَربي فَقُلتُ إِن كانَ عَلى مَذهَبي فَالمُلكُ عِندي راحَةُ…
سقيا لدهر مضى والوصل يجمعنا
سَقياً لِدَهرٍ مَضى وَالوَصلُ يَجمَعُنا وَنَحنُ نَحكي عِناقاً شَكلَ تَنوينِ فَصِرتُ إِذ عَلِقت قَلبي حَبائِلكُم بِسَهمِ هَجرِكَ تَرمي…