ما صُورٌ أَبدَعَ في
تَركيبِها أَصحابُها
مَركَبُها الأَيدي وَفي
هاماتِها أَذنابُها
التفعيلة : بحر الرجز
اقرأ أيضاً
لا خير من بعد خمسين انقضت كملا
لا خَيرَ مِن بَعدِ خَمسينَ اِنقَضَت كَمَلاً في أَن تُمارِسَ أَمراضاً وَأَرعاشا وَقَد يَعيشُ الفَتى حَتّى يُقالُ لَهُ…
بكت أعين الناس لي رحمة
بَكَت أَعيُنُ الناسُ لي رَحمَةً وَتَقسو عَلَيَّ وَأَنتَ الحَبيبُ حَبيبٌ أَتاني عَلى بُخلِهِ لَتَصغُرَ عِندِيَ فيهِ الخُطوبُ أُصانِعُ…
تقطع باقي وصل أم مؤمل
تَقَطَّعَ باقي وَصلِ أُمِّ مُؤَمَّلٍ بِعاقِبَةٍ وَاِستَبدَلَت نِيَّةً خُلفا وَقَد حَلَفَت بِاللَهِ لا تَقطَعُ القُوى فَما صَدَقَت فيهِ…
حمام اللوى رفقا به فهو لبه
حمامَ اللِّوَى رفقاً به فهو لُبُّهُ جوادَا رِهانٍ نوحُكنّ ونَحْبُهُ قَرَاكُنّ من لا يَنقَعُ الطير ماؤه ولا يُشبعُ…
أرقت وصحبي بنجد هجود
أرِقْتُ وصَحْبي بنَجْدٍ هُجودُ وأيدِي الرّكائبِ وَهْناً ركودُ لبَرْقٍ تَبَسَّمَ فاستَعْبَرتْ جُفوني وحَنَّ الفؤادُ العَميد كأنّ تَلألُؤه في…
لك راحة من عطاياها الزمان امتلا
لك راحة من عطاياها الزمان اِمتلا وليوث حرب لها ذيب المفاوز تلا وصوارم كلما عزمك بهنَّ اِمتلا تدري…
بلد صحبت به الشبيبة والصبا
بلدٌ صَحبْتُ به الشبيبة والصِّبا ولبستُ فيه العيْشَ وهو جديدُ فإذا تمثَّل في الضمير رأيتُه وعليه أفنان الشباب…
يا أيها المختال في مشيه
يا أَيُّها المُختالُ في مَشيِهِ هَل لَكَ أَن تَنظُرَ في القَبرِ حَتّى تَرى القَبرَ وَمَن حَلَّهُ ثُمَّ تَرى…