رُفِعَتْ قصّةُ اشْتِقاقي ليَحْيى
فزَوى الوجْهَ رافِضاً للفُتوّهْ
ورمَى بالكِتابِ ضُعْفَ اهْتِبالٍ
قُلْتُ يَحْيى خذِ الكِتابَ بقوهْ
التفعيلة : البحر الخفيف
اقرأ أيضاً
لئن حجبوا عني أبا الفضل ضلة
لئن حجبوا عنِّي أبا الفضل ضَلَّةً لما حجبوا عني به لا عجَ الوَجْدِ وما زادَهُ إلا دُنُوَّاً بعادُهُ…
يقولون مالك لاتقتني
يقولونَ مالَك لاتَقتني مَن المالِ ذُخْراً يُفيدُ الغِنى فقْلتُ وأفحمْتُهُم في الجوابِ لئلا أخافَ ولا أحزَنا كَفاني غِنىً…
لله ما تصنع الأجياد والمقل
لِلَّهِ ما تَصنَعُ الأَجيادُ وَالمُقَلُ وَالأُقحُوانُ الشَتيتُ الواضِحُ الرِتلُ تَرَنَّحَ الشَربُ وَاِغتالَت حُلومَهُمُ شَمسٌ تَرَجَّلُ فيهِم ثُمَّ تَرتَحِلُ…
عند الرهبان
سر بنا نحو ذلك المعبد القا ئم فوق الصخور بين الجبال سر بنا سر بنا لعل لدى الرهـ…
ألم تتنقثها ابن قيس بن مالك
أَلَم تَتَنَقَّثها اِبنَ قَيسِ بنِ مالِكٍ وَأَنتَ صَفِيُّ نَفسِهِ وَسَجيرُها
لا بأس باليؤيؤ لكنما
لا بَأسَ بِاليُؤيُؤِ لَكِنَّما تَجتَمِعُ الناسُ عَلى البازي يَصيدُ ذا الكُركِيَّ لا يَنثَني وَجَهدُ هَذا فَرخُ نَقّازِ
سرت في الروض
سِرْتُ في الرَّوضِ وقد لاحَتْ تَباشيرُ الصَّباحِ وجَناحُ الفَجْرِ يومي نَحْوَ رَبَّاتِ الجَناحِ والدُّجى يَسْعى رُوَيْداً سَعْيَ غَيْداءَ…
غنت فمس القلب كل كرب
غنَّت فمسَّ القلبَ كلُّ كرْبِ واستوجبتْ منا أليمَ الضربِ لها فمٌ مثلُ اتِّساع الدَّربِ وفَقْحةٌ مشقوقةٌ بالزُّبِ بَقْباقةٌ…