حَمَى الفَلَكُ الدّوارُ جَفْني عنِ الكَرى
لشَتّى هُمومٍ منْهُ فِكْريَ يُحْييها
أراهُ رَحَى قَيْنٍ وعُمْريَ صَفْحَةٌ
يَكُرُّ علَيْها بالمَدارِ فيُفْنيها
التفعيلة : البحر الطويل
اقرأ أيضاً
دنياي دنيا الموت دنيا الحياة
دنيايَ دنيا الموت دنيا الحياة يا كعبة الرواد والقاصدين مهوى قلوب الناس صنع الاله نحن ضحاياك هنا اجمعين…
أجم رحيلي ما أجمت مواردي
أَجَمَّ رَحيلي ما أَجَمَّت مَوارِدي وَكانَ دُخولي في ذَوي العَدَدِ الجَمِّ أَشمَسَ نَهاري كَم خَلَت لَكَ حِجَّةٌ فَهَل…
كم قد غزا أمواله جوده
كَم قَد غَزا أَموالَهُ جودُهُ وَاِستَنجَدَ العافينَ أَعوانا لِيَفخَرِ الناسُ وَما باعَدوا بِأَن بَراهُ اللَهُ إِنسانا
هل لكما من عِلمِ
هل لكما من عِلْمِ بالطارق الملِّمِ سَرَى على الدياجي سُرَى أخيه النجمِ يشُقّ نجداً عرضاً من شخصه بسهمِ…
سراب
طفتُ في ارجاءِ حُـلْمٍ لم أجـدْ إلا سـرابي لم يكنْ حلـماً غريبـاً إنـما زاد ارتيـابي أين آمـالي تـرَدّت…
يا ليت شعري ماذا عدا وبدا
يا ليتَ شِعري ماذا عَدا وبَدا فصارَ إفرِندُ ودِّكُم رَبَدا أُنزِلْتُ في ساحَةِ الجَفاءِ وما ساخَتْ سِماتي بجَفوةٍ…
أستودع الله ظبيا كان يلبسني
أَستَودِعُ اللَهَ ظَبياً كانَ يُلبِسُني ما كانَ مِن وُدِّهِ بِالوَصلِ مَنسوجا حَتّى سَعى بَينَنا بَينٌ فَفَرَّقنا فَصارَ يَأجوجُ…
صاحب هذا القصر كم قبلت
صاحِبُ هَذا القَصرِ كَم قُبِّلَت ساحَتُهُ أَمسِ وَكَم عُظِّما وَقُدرَةُ القادِرِ في هَدمِهِ أَعظَمُ مِنها في بِناءِ السَما