واللهِ لوْ كانَتْ حَياتي في يَدي
مَع جهْلِ وعْدِ اللهِ أو لُقْياهُ
في خفْضِ عيْشٍ لا تُكَلِّفُ منّة ال
إنْسانِ مَطْعمَهُ ولا سُقْياهُ
ما كانَ هذا العالَمُ الجَمُّ الأذى
ممّا يُؤمّلُ عاقِلٌ بُقْياهُ
التفعيلة : البحر الكامل
اقرأ أيضاً
رويدك إن بعد الضيق مخرج
رويدك إن بعد الضيق مخرج وصبرك عنده أبهى وأبهج وكم من كربة عظمت وجلت وعند حلولها الرحمن فرج
قل ما بدا لك وافعل
قُلْ ما بَدا لكَ وافْعلِ واقْطعْ حِبالكَ أو صِلِ هذا الرَّبيعُ فحيِّهِ وانزلْ بأكرمِ منزِلِ وصِلِ الذي هو…
من يعطف نحو قلب هذا القاسي
مَنْ يَعْطِفْ نَحْو قَلْبِ هَذا القَاسِي كَمْ أَذْكُره وَهُو لِعَهْدِي نَاسِي أَشْكُو لِعذَارِهِ سُقامِي وكذا يَشْكُو دَنِفٌ سُقامَهُ…
وحاملة لك محمولة
وحاملةٍ لك محمولةٍ على ظهرِ محتقِرٍ ثِقلَها تضيقُ بنانُك عن بعضها حساباً وتحسبُها كلَّها إذا عونقتْ مَنعتْ وصلَها…
أو لست من لاك الكلام وصاغه
أوَ لَسْتُ مَنْ لاكَ الكَلامَ وصاغَهُ قيْدَ الرِّكابِ وطُرْفَةَ الأسْمارِ فإذا مدَحْتُ هيَ النّجوم قِلادَةً وإذا نسَبْتُ فنَسْمَةُ…
من وحي الذي قال كلمتين ثم سقط
من وحي الذي قال كلمتين: باسم “ابي اياد”.. ثم سقط! *** مشلولة رجلاه وكلّ ما لديه من أشعار…
ألا لن تنال العلم إلا بستة
أَلا لَن تَنالَ العِلمَ إِلّا بِسِتَةٍ سَأُنبيكَ عَن مَجموعِها بِبَيانِ ذَكاءٌ وَحِرصٌ وَاَصطِبارٌ وَبلغَةٌ وَإِرشادُ اُستاذٍ وَطَولُ زَمانِ
ومنعم ناديته متعرضا
وَمُنَعَّمٍ نادَيتُهُ مُتَعَرِّضاً يا بَدرُ ما أَبهاكَ ما أَضواكا فَسَطا عَلَيَّ وَقالَ تَجبَهُني بِما لَم يَبدُ مِن أَحَدٍ…