لو لم تكن في فصول العام حاضرة

التفعيلة : البحر البسيط

لوْ لمْ تكُنْ في فُصولِ العامِ حاضِرَةٌ

بهِنّ تُتْحَفُ أبْصارٌ وأسْماعُ

لقُلْتُ ورْدٌ منَ الأيْدي لَها شجَرٌ

ومن أنامِلِهنّ الخَمْسُ أقْماعُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

تلافيت نصر الدين إذ كاد يتلف

المنشور التالي

وسائلة عن الحسن بن يحيى

اقرأ أيضاً

وفتية من بني سعد طرقتهم

وَفِتْيَةٍ مِنْ بَني سَعْدٍ طَرَقْتُهُمُ فَبِتُّ أَلْبِسُ بِالْأَبْطالِ أَبْطالا ثُمَّ انْصَرَفْتُ وَجُرْدُ الخَيْلِ دامِيَةٌ صُدورهُنَّ وَلَمْ يُكْلَمْنَ أَكْفالا…

سأحب أعدائي لأنك منهم

سَأُحِبُّ أَعدائي لِأَنَّكِ مِنهُمُ يا مَن يُصِحُّ بِمُقلَتَيهِ وَيُسقِمُ أَصبَحتَ تُسخِطُني فَأَمنَحُكَ الرِضى مَحضاً وَتَظلِمُني فَلا أَتَظَلَّمُ يا…

قلوا لديك فأخطأوا

قَلّوا لَدَيكَ فَأَخطَأوا لَمّا دَعَوتَ فَأَبطَأوا وَتَبَرَّعوا حَتّى تَصولَ فَحينَ صُلتَ تَبَرَّأوا خافوا النَكالَ فَوَطَّدوا وَلِلفِرارِ تَهَيَّأوا دَعهُم…