يا من بأكناف فؤادي ربع

التفعيلة : البحر السريع

يا مَنْ بأكْنافِ فؤادي ربَعْ

قدْ ضاقَ بي في حُبِّكَ المُتّسَعْ

ما فيكَ لي جَدْوى ولا أرْعَوي

شُحٌ مُطاعٌ وهَوىً مُتّبَعْ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

إلهي بالبيت المقدس والمسعى

المنشور التالي

لعل خيالا منك يطرق مضجعي

اقرأ أيضاً

تلك الديار ودارسات طلولها

تِلكَ الدِيارُ وَدارِساتُ طُلولِها طَوعُ الخُطوبِ دَقيقِها وَجَليلِها مَتروكَةٌ لِلريحِ بَينَ جَنوبِها وَشَمالِها وَدَبورِها وَقَبولِها وَمِنَ الجَهالَةِ أَن…

هتف الصبح بالدجى فاسقنيها

هَتَفَ الصُّبْحُ بِالدُّجَى فَاسْقِنِيْهَا قَهْوَةً تَتْرُكُ الحَلِيْمَ سَفِيْهَا لَسْتُ تَدْرِي لِرِقَّةٍ وَصَفَاءٍ هِيَ فِي كَأسِهَا أَمِ الكَأٍسُ فِيْهَا