وبِيضٍ كَدودِ القَزِّ زادَ اشتِباهُها
وأفْرَطَ حتّى بالتّكونِ في التّوتِ
تعَجّبْتُ مِنْها في بَنادِقِ جَوْهَرٍ
يُزَيِّنُها ما احْمَرّ منها بِياقوتِ
التفعيلة : البحر الطويل
اقرأ أيضاً
كيف أصبحت لا عدمت صباحا
كَيفَ أَصبَحتَ لا عَدِمتَ صَباحاً صالِحاً يا مُحَمَّدُ اِبنَ قُرَيشِ أُنسَ نَفسي كَيفَ اِستَجَزتَ اِطِّراحي فيمَ ذا بَل…
قسما بسورة يس
قَسَماً بِسُورةٍ يَسِ لَقضدِ استَفَزّ الهَوى دِينِي عَلى أيدِ مَا جَنَت عَلَيّ سِوى عَينِي أيّ نَظرةٍ جَلَبَت حَينِي…
لما نظرت إلي عن حدق المها
لَمّا نَظَرْتِ إِلَيَّ عَنْ حَدَقِ المَهَا وَبَسَمْتِ عن مُتَفَتّحِ النُّوَّارِ وعَقَدْتِ بينَ قَضِيبِ بانٍ أهْيَفٍ وكَثِيبِ رَمْلٍ عُقْدَةَ…
أقاح ذاك أم شنب وريق ذاك أم ضرب
أَقاحٌ ذاكَ أَم شَنَبُ وَريقٌ ذاكَ أَم ضَرَبُ وَوَجهٌ ذاكَ أَم قَمَرٌ وَخَدٌّ ذاكَ أَم ذَهَبُ جَمالٌ غَيرُ…
إني نذير التي ألقت منيئتها
إِنّي نَذيرُ الَّتي أَلقَت مَنيئَتَها عَلى القُعودِ وَحَفَّتها بِأَهدامِ مِنَ المُهيباتِ مُخضَرّاً مَغابِنُها لَم تُثقِبِ الجَمرَ كَفّاها بِأَهضامِ
أتحملك الحصان وأنت خال
أَتَحمِلُكَ الحَصانُ وَأَنتَ خالٍ وَفي الهَيجاءِ يَحمِلُكَ الحِصانُ تَصونُ الخَيلَ تَحتَكَ مِن وَجاها وَإِن جاءَ الحِمامُ فَما تُصانُ
أويت ربعا لا المقيم بظله
أوَيتُ رَبعاً لا المُقيمَ بِظِلِّهِ عَوني وَلا لي مَطمَعٌ في رَفدِهِ لَم أَصِف فيهِ مَوَدَّتي لِمَعاشِرِ إِلّا وَأَضفاني…
بلادي
من لثغة الشحرور .. من بحة نايٍ محزنه .. من رجفة الموال .. من تنهدات المئذنه .. من…