ألا يا ويح قلبي للش

التفعيلة : بحر الهزج

أَلا يا وَيحَ قَلبي للشْ

شَبابِ الغَضِّ إذْ وَلَّى

جَعلتُ الغَيَّ سِربالي

وكان الرُّشدُ بي أَوْلى

بِنَفْسي جائرٌ في الحك

مِ يُلفَى جَورُهُ عَدلا

وليسَ الشَّهدُ في فيهِ

بأحلى عندهُ منْ لا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

تجددت الدنيا وأبدت جمالها

المنشور التالي

أبا عبيدة ما المسؤول عن خبر

اقرأ أيضاً

يمثل دوري الأخير

يمَثِّلُ دَوْرِي الأَخِيرَ. وَكَانَ وَحِيداً وَحِيداً عَلَى مَسْرَحِهْ يُرَتِّبُ مَا لاَ يُرَتَّبُ مِنْ جَوْقَةٍ مُتْعَبَهْ لَقَدْ أطفأوا النُّورَ,…

شربنا فمتنا ميتة جاهلية

شَرِبنا فَمُتنا ميتَةً جاهِلِيَّةً مَضى أَهلُها لَم يَعرِفوا ما مُحَمَّدُ ثَلاثَةَ أَيّامٍ فَلَمّا تَنَبَّهَت حُشاشاتُ أَنفاسٍ أَتَتنا تَرَدَّدُ…