أيها البدر الذي ضن

التفعيلة : بحر الرمل

أَيُّها البَدرُ الذي ضَنْ

نَ عَلينا بِالطُّلوعِ

إِبْغِ لي عِنْدَكَ قَلْباً

طارَ مِنْ بَينِ ضُلوعِي

يا بَديعَ الحُسْنِ كم لي

فيكَ مِنَ وَجْدٍ بَديعِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

كنت ألف الصبا فودعني

المنشور التالي

بني لئن أعيا الطبيب ابن مسلم

اقرأ أيضاً

اغتيال

يغتالني النُقَّاد أَحياناً: يريدون القصيدة ذاتَها والاستعارة ذاتها… فإذا مَشَيتُ على طريقٍ جانبيّ شارداً قالوا: لقد خان الطريقَ…

طلعت شمس عقار

طَلَعَتْ شَمْسُ عُقارِ وَسُقاةٌ كَالشُّمُوسِ فَتَلَقَّوْها بِبِشْرٍ وَاغْتِباطٍ بِالأَنِيسِ وَلْيَدُرْ كَأْسُ بُدُورٍ فِيهِ أَهْواءُ النُّفُوسِ وَاصِلٌ بَعْدَ جَفَاءٍ…