مَنْ لي إِذا جُدْتُ بَينَ الأَهْلِ والوَلَدِ
وَكانَ مِنّي نَحْوَ الموْتِ قيد يَدِ
وَالدَّمْعُ يَهْمُلُ وَالأَنْفاسُ صَاعِدَةٌ
فَالدَّمْعُ في صَبَبٍ والنَّفْسُ في صُعُدِ
ذَاكَ الْقَضَاءُ الذي لا شَيءَ يَصْرِفُهُ
حَتَّى يُفَرِّقَ بينَ الرُّوحِ وَالجَسَدِ