إذا خفنا من الرقباء عينا

التفعيلة : البحر الوافر

إِذا خِفنا مِنَ الرُقَباءِ عَيناً

تَكَلَمَتِ العُيونِ عَنِ القُلوبِ

وَفي غَمرِ الجَوانِحِ مُستَراحٌ

لِحاجاتِ المُحِبِّ إِلى الحَبيبِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أيا ويح من أمسى يخلس عقله

المنشور التالي

حبيب نأى عني الزمان بقربه

اقرأ أيضاً

بكر صبوحك بابنة الكرم

بَكِّر صَبوحَكَ بِاِبنَةِ الكَرمِ بِمُدامَةٍ تُعدي عَلى الهَمِّ مَنفِيَّةِ الأَقذاءِ صَفَّقَها كَرُّ اللَيالي البيضِ وَالسُحمِ ما زالَ يَجلوها…