ولحظ يكاد الحسن يعبد حسنه

التفعيلة : البحر البسيط

وَلَحْظٍ يَكَادُ الْحُسْنُ يَعْبُدُ حُسْنَهُ

إِذا أَقْلَقَتْهُ لِلْعُيونِ المَضَاجِعُ

تَحَرَّكَ طِفْلُ الغُنْجِ في مَهْدِ طَرْفِهِ

فَأَجْفانُهُ مُسْتَيْقِظَاتٌ هَوَاجِعُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

سقيا لطيف خيال زارني جزعا

المنشور التالي

يا من إذا رمت عنه الصبر يمنعني

اقرأ أيضاً

ونيلوفر أوراقه مستديرة

وَنَيْلُوفَرٍ أوْرَاقُهُ مُسْتَديرَةٌ تَفَتّحَ فيما بينهنّ لَهُ زَهْرُ كَما اعتَرَضَتْ خُضرُ التِّرَاسِ وَبَينَها عَوامِلُ أَرماحٍ أَسِنَّتُها حُمرُ هُوَ…

ولما عبثن بأوتارهن

وَلَمَّا عَبِثْنَ بَأَوْتَارِهِنَّ قُبَيْلَ التَّبَلُّجِ أَيْقَظْنَنِي جِسَسْنَ مَثَالِتَ يَمْزُجْنَهَا بِنَقْرِ البُمُومِ فَأَطْرَبْنَنِي عَمَدْنَ لإِصَبلاَحِ أَوْتَارِهِنَّ فَأَصْلَحْنَهُنَّ وَأَفْسَدْنَنِي