ولحظ يكاد الحسن يعبد حسنه

التفعيلة : البحر البسيط

وَلَحْظٍ يَكَادُ الْحُسْنُ يَعْبُدُ حُسْنَهُ

إِذا أَقْلَقَتْهُ لِلْعُيونِ المَضَاجِعُ

تَحَرَّكَ طِفْلُ الغُنْجِ في مَهْدِ طَرْفِهِ

فَأَجْفانُهُ مُسْتَيْقِظَاتٌ هَوَاجِعُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

سقيا لطيف خيال زارني جزعا

المنشور التالي

يا من إذا رمت عنه الصبر يمنعني

اقرأ أيضاً

نجا وتماثل ربانها

نَجا وَتَماثَلَ رُبّانُها وَدَقَّ البَشائِرَ رُكبانُها وَهَلَّلَ في الجَوِّ قَيدومُها وَكَبَّرَ في الماءِ سُكّانُها تَحَوَّلَ عَنها الأَذى وَاِنثَنى…