سَرابُ الْفَيافي صادِقٌ عِنْدَ وَعْدِها
وَسَمُّ الأَفاعي مُبْرِئٌ عِنْدَ صَدِّها
رَمَتْني وَلَمْ أَسْعَدْ بِأَيَّامِ قُرْبها
بِعَيْنَيْ مَهاةٍ أَنْحَسَتْني بِسَعْدِها
تَعَلَّقَها قَلْبي كَما قَد تَعَلَّقَتْ
صَوالِجُ صُدْغَيْها بِتُفَّاحِ خَدِّها