لي طيلسان أنا في يديه

التفعيلة : بحر الرجز

لي طيلسانٌ أنا في يديه

مثلُ الأسير خانعٌ لدَيهِ

زَعْزعتِ الأيامُ جانبيه

قد هدمتْ أيامُه رُكنيه

تُسرعُ كلُّ آفةٍ إليه

كأنَّ كلَّ صيحةٍ عليه


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

يا رب جري شواء مررت به

المنشور التالي

قد ساءني أن بز تربي قناعه

اقرأ أيضاً

علمتنا بالمثال والقلم

عَلَّمْتَنَا بِالمِثَالِ وَالقَلَمِ وَبِالنِّضَالِ الشَّريفِ وَالكَرَمِ مَا أَثَرُ المَرْأَةِ الجَدِيدَةِ فِي شَتَّى نَوَاحِي الرُّقْيِ لِلأُمَمِ رَأَمْتَ شَعْباً شَعْباً…