مديحُك من تعتفي فضلَه
هجاء ولكنه مُلغَزُ
ومن رام بالشعر رِفْد امرئٍ
ففي جوعه عنده مغْمَزُ
التفعيلة : البحر المتقارب
اقرأ أيضاً
ومن لؤلؤ في الاقحوان منظم
وَمن لُؤلؤٍ في الاِقحُوانِ منظَّمٍ عَلى نُكَتٍ مُصفَرَّةٍ كَالفَرائِدِ يذكِّرنا ريّا الأَحِبَّة كُلَّما تَنَفَّس في جُنحٍ من اللَيلِ…
هناء مديدا بدره يتوقد
هناءً مديداً بدرهُ يتوقدُ وجدّا جديداً لم يزل يتجدد واقبل بالإقبال بدر محاسنٍ يميد بهِ من مائس القد…
فمن يحمد الدنيا لعيش يسره
فَمَن يَحمُدِ الدُنيا لِعَيشٍ يَسُرُّهُ فَسَوفَ لَعَمري عَن قَليلٍ يَلومُها إِذا أَقبلَت كانَت عَلى المَرءِ حَسرَةً وَإِن أَدبَرَت…
ألا إن خفض العيش في صرخة العزف
أَلا إِنَّ خَفضَ العَيشِ في صَرخَةِ العَزفِ فَجَرِّر ذُيولَ اللَهوِ في مَنزِلِ القَصفِ وَغازِل بِهِ حُلوَ الشَمائِلِ وَاللَمى…
ولقد أكتم همي جازما
ولقد أكْتُمُ هَمِّي جازِماً وهو في القلب كأطرافِ الأسَلْ وأرى الآرابَ عن مسألةٍ وعِتابٍ هي أدْنى وأقَلْ واذا…
إذا اعتز بالمال الرجال فإننا
إذا اعتَّز بالمال الرِّجالُ فإنَّنا نرى عِزَّنا في أنْ نجودَ وأنْ نَسخو وعِزُّ الورى بالمالِ يُنسّخُ عاجِلاً وعِزُّ…
مصاب بني الدنيا عظيم بأدهم
مُصابُ بَني الدُنيا عَظيمٌ بِأَدهَمِ وَأَعظَمُ مِنهُ حَيرَةُ الشِعرِ في فَمي أَأَنطُقُ وَالأَنباءُ تَترى بِطَيِّبٍ وَأَسكُتُ وَالأَنباءُ تَترى…
أكثر هذي الخطوب أشكال
أَكثَرُ هَذي الخُطوبِ أَشكالُ وَيُعقِبُ الاِنصِرافُ إِقبالُ وَبَعدَ بُعدِ الطَحبابِ قُربُهُمُ وَبَعدَ شَكوِ النُفوسِ إِبلالُ لَو رَدَّتِ الحادِثاتُ…