ماذا يُظَنُّ بِلَيلى إِذ أَلَمَّ بِها
مُرَجَّلُ الرَأسِ ذو بُردَينِ مُزّاحُ
حُلوٌ فُكاهَتُهُ خَزٌّ عَمامَتُهُ
في كَفِّهِ مِن رُقى إِبليسِ مِفتاحُ
التفعيلة : البحر البسيط
اقرأ أيضاً
لعمرك ليس في الدنيا خليل
لَعَمرُكَ ليسَ في الدُّنيا خليلُ يدومُ ولا يُقيمُ بها نزيلُ فُرادَى أو جُموعاً كلَّ يومٍ لنا عنها إلى…
تذكرت عهدا للشباب الذي ولى
تذكّرْتُ عهْداً للشّبابِ الذي ولّى فَصابَ لهُ تسْكابُ دَمْعيَ وانْهَلاّ وقُلْتُ وقدْ آنَسْتُ بارِقَةَ الهَوى عُهودَ الصِّبا يا…
هذا أمير المجد ذو اللمع الذي
هذا أميرُ المجدِ ذو اللَّمعِ الذي مِن قبلهِ في وجهِ موسى يُعهَدُ قد كانَ في الدُّنيا فريدَ زمانهِ…
لئن ساءني دهر عزمت تصبرا
لَئِن ساءَني دَهرٌ عَزَمتُ تَصَبُّراً فَكُلُ بَلاءٍ لا يَدومُ يَسيرُ وَإِن سَرَّني لَم اَبتَهج بِسُروره فَكُلُّ سُرورٍ لا…
هل الدنيا وما فيها جميعا
هَلِ الدُنيا وَما فيها جَميعاً سِوى ظِلٍّ يَزولُ مَعَ النَهارِ تَفَكَّر أَينَ أَصحابُ السَرايا وَأَربابُ الصَوافِنِ وَالعِشارِ وَأَينَ…
لها العتب هذا دأبها ولي العتبى
لها العَتْبُ هذا دأبها وَليَ العُتْبَى سلمتُ من التعذيب لو لم أكن صبّا رأى عاذلي جسمي حديثاً فرابه…
من بحر شعرك أغترف
مِن بَحرِ شِعرِكَ أَغتَرِف وَبِفَضلِ عِلمِكَ أَعتَرِف أَنشَدتَني فَكَأَنَّما شَقَقتَ عَن دُرٍّ صَدَف شِعراً إِذا ماقِستُهُ بِجَميعِ أَشعارِ…
ما صور أبدع في
ما صُورٌ أَبدَعَ في تَركيبِها أَصحابُها مَركَبُها الأَيدي وَفي هاماتِها أَذنابُها