مُنِعتُ النَومَ بِالسَهَدِ
مِنَ العَبَراتِ وَالكَمَدِ
لِحُبٍّ داخِلٍ في الجَو
فِ ذي قَرحٍ عَلى كَبِدي
تَراءَت لي لِتَقتُلَني
فَصادَتني وَلَم أَصِدِ
بِذي أُشُرٍ شَتيتِ النَب
تِ صافي اللَونِ كَالبَرَدِ
ثِقالٌ كَالمَهاةِ خَري
دَةٌ مِن نِسوَةٍ خُرُدِ
وَتَمشي في تَأَوُّدِها
هُوَينا المَشيِ في بَدَدِ
كَما يَمشي مَهيضُ العَظ
مِ بَعدَ الجَبرِ في الصَعَدِ
وَفَنَّدَني الوُشاةُ بِها
وَما في ذاكَ مِن فَنَدِ