حي طيفا من الأحبة زارا

التفعيلة : البحر الخفيف

حَيِّ طَيفاً مِنَ الأَحِبَّةِ زارا

بَعدَما صَرَّعَ الكَرى السُمّارا

طارِقاً في المَنامِ تَحتَ دُجى اللَي

لِ ضَنيناً بَأَن يَزورَ نَهارا

قُلتُ ما بالُنا جُفينا وَكُنّا

قَبلَ ذاكَ الأَسماعَ وَالأَبصارا

قالَ إِنّا كَما عَهِدتَ وَلَكِن

شَغَلَ الحَليُ أَهلَهُ أَن يُعارا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

خبروها بأنني قد تزوج

المنشور التالي

يا قلب هل لك عن حميدة زاجر

اقرأ أيضاً

غزل

يَطِيرُ حَمَامُ بَيْتِ اللهِ نَحْوِي لأَرْوِيَ عَنْهُ أَشْعَاراً وَيَرْوِي يُرِيدُ بما بِهِ تَخْفِيفَ ما بي فَيُرْجِعُني كِلا الشَّجْوَيْنِ…

خدعوها بقولهم حسناء

خَدَعوها بِقَولِهِم حَسناءُ وَالغَواني يَغُرُّهُنَّ الثَناءُ أَتُراها تَناسَت اِسمِيَ لَمّا كَثُرَت في غَرامِها الأَسماءُ إِن رَأَتني تَميلُ عَنّي…