أستعين الذي بكفيه نفعي

التفعيلة : البحر الخفيف

أَستَعينُ الَّذي بِكَفَّيهِ نَفعي

وَرَجائي عَلى الَّتي قَتَلَتني

وَلَقَد كُنتُ قَد عَرَفتُ وَأَبصَر

تُ أُموراً لَو أَنَّها نَفَعَتني

قُلتُ إِنّي أَهوى شِفا ما أُلاقي

مِن خُطوبٍ تَتابَعَت فَدَحَتني


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

كان لي يا سفير حبك حينا

المنشور التالي

أحن إذا رأيت جمال سعدى

اقرأ أيضاً

منفيون

لمن نشكو مآسينا ؟ ومن يصغي لشكوانا، ويجدينا ؟ أنشكو موتنا ذلا لوالينا ؟ وهل موت ســيحـيـيـنا ؟…