أيها الطارق الذي قد عناني

التفعيلة : البحر الخفيف

أَيُّها الطارِقُ الَّذي قَد عَناني

بَعدَما نامَ سامِرُ الرُكبانِ

زارَ مِن نازِحٍ بِغَيرِ دَليلٍ

يَتَخَطّى إِلَيَّ حَتّى أَتاني


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أحن إذا رأيت جمال سعدى

المنشور التالي

أيها المنكح الثريا سهيلا

اقرأ أيضاً

القسمة و النصيب

ذُو بُكْمَةٍ.. وَذُو عَمَى تقاسَمِا بَيْتَهما فاختلفا، واحتكما لأِكبرِ الأعمامْ. عَمُّهما دَعاهُما أن يَذهَبا للِسّينما عَلَّهُما أن يُلهما…

أعذر لفظ المحب بالعذر

أَعْذَرَ لَفْظُ الْمُحِّب بالْعُذْر وَاخْتَلَطَ السِّرُّ مِنْهُ بالْجَهْرِ وبِعْتُ أَرْضَ الْعِراقِ بَيْعَةَ مَغْ بُونٍ فَجَمَّتْ بلابِلُ الصَّدْرِ وَسَائِلٍ…