أَبناءُ طَلحَةَ طابوا بالنَّدى مُهَجاً
إِذ طَيَّبَ المَجدُ وَالعَلياءُ محتِدَهُم
فَأَمسُهُم قاصِرٌ عَن يَومِهم شَرَفاً
وَيَومُهُم حاسِدٌ في فَضلِهِم غَدَهُمْ
صَغيرُهُم كَكَبيرٍ في اِقتِناء عُلا
مَن تَلقَ مِنهُم تَقلْ لا قَيتُ سَيِّدَهُمْ
أَبناءُ طَلحَةَ طابوا بالنَّدى مُهَجاً
إِذ طَيَّبَ المَجدُ وَالعَلياءُ محتِدَهُم
فَأَمسُهُم قاصِرٌ عَن يَومِهم شَرَفاً
وَيَومُهُم حاسِدٌ في فَضلِهِم غَدَهُمْ
صَغيرُهُم كَكَبيرٍ في اِقتِناء عُلا
مَن تَلقَ مِنهُم تَقلْ لا قَيتُ سَيِّدَهُمْ