وغيد أنكرت شمطي فظلت

التفعيلة : البحر الوافر

وَغِيدٍ أَنْكَرَتْ شَمَطِي فَظَلَّتْ

تُغَمِّضُ دونَهُ طَرْفاً مَريضا

وَشيمتُها التَّزاوُرُ عَنْ مَشيبٍ

يَرُدُّ حَبيبَ غانِيَةٍ بَغيضا

فَما ارْتاعَتْ مِنَ الحَيّاتِ سُوداً

كَما ارْتاعَتْ مِنَ الشَّعَراتِ بِيضا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

رأت أم عمرو ما أعاني فعرضت

المنشور التالي

ألا بأبي بلادك يا سليمى

اقرأ أيضاً

جناية !

.. وفجأةً ، يا سيدي ، توقفَ الإرسالْ . وامتلأتْ صاَلتُنَا با غلظِ الرجالْ . صاحَ بهمْ رئيسُهُمْ…

سقيا للذات وطيب

سَقْياً للذَّاتِ وَطِيبٍ بَيْنَ الشَّبَابِ إلَى الْمَشِيبِ ولنَظْرَةٍ مَهْتُوكَةٍ تَدْنِي الْبَرِيءَ مِنَ المُرِيبِ معْقُولَةٍ بِيَدِ الْهَوَى مَرْبُوبَةٍ بِيَدِ…